وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا
أي لقد جاءكم أيها المؤمنون رسول من قومكم, يشق عليه ما
قال تعالى: وَلاَ تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمْ السَّلاَمَ لَسْتَ مُؤْمِناً
حدثنا حميد بن مسعدة, قال: ثنا بشر بن المفضل, قال: ثنا داود, عن عامر, قال: قال أبو جبيرة بن الضحاك: فينا نـزلت هذه الآية في بني سلمة, قدِم رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم, وما منا رجل إلا وله اسمان أو ثلاثة, فكان إذا دعا الرجل بالاسم, قلنا: يا رسول الله إنه يغضب من هذا
اے کا ش ہو عطا مجھے بطحاٰ کی حا ضر ی
وفد رسول فروة على النبي ﷺ يخبره بإسلامه، وحمل إليه هديته، وهي بغلة بيضاء يقال لها فضة، وحمار يقال له يعفور، وفرس يقال لها الظرب، وثياب معها قباء مرصع بالذهب، وكان فروة عاملًا للروم على من
من: حرف جر مبني على السكون حرك لالتقاء الساكنين لا محل له من الإعراب
كانو الرجال يدخلو فى قميص محمد ويقبلون ويلتزمو استأذن أبي النبي فدخل بينه وبين قميصه فجعل يقبل ويلتزم ثم قال يا رسول الله ما الشيء الذي لا يحل منعه قال الماء قال يا نبي الله ما الشيء الذي لا يحل منعه قال الملح قال يا